منتـــــــــــــــــــــدي الوصـــــــــــــــــــــــــول

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتـــــــــــــــــــــدي الوصـــــــــــــــــــــــــول

منتدي دينــــــي ثقافــــــــي رياضـــــــــي


    أحاديث موضوعه وضعيفه وأخطاء شائعه منتشرة

    dr_muslim
    dr_muslim
    Admin
    Admin


    ذكر عدد المساهمات : 217
    نقاط : 387
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ الميلاد : 01/11/1986
    العمر : 38
    تاريخ التسجيل : 05/11/2009
    الموقع : www.tvquran.com
    العمل/الترفيه : طبيب امتياز
    المزاج : عال العال

    أحاديث موضوعه وضعيفه وأخطاء شائعه منتشرة Empty أحاديث موضوعه وضعيفه وأخطاء شائعه منتشرة

    مُساهمة  dr_muslim الجمعة فبراير 12, 2010 3:32 pm

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ا

    عشرة تمنع عشرة


    قال الرسول صلى الله علية وسلم :- (( عشرة تمنع عشر ))
    سورة الفاتحة ... تمنع غضب الله
    سورة يس ... تمنع عطش يوم القيامه
    سورة الدخان ... تنمع أهوال يوم القيامة
    سورة الواقعة ... تمنع الفقر
    سورة الملك ... تمنع عذاب القبر
    سورة الكوثر ... تمنع الخصومة
    سورة الكافرون ... تمنع الكفر عند الموت
    سورة الإخلاص ... تمنع النفاق
    سورة الفلق ... تتمنع الحسد
    سورة الناس ... تمنع الوسواس


    فتوى الشيخ العثيمين رحمه الله:

    كما زعم هذا الكاذب عشرة تمنع عشرة الفاتحة تمنع غضب الرب الى آخره وهذا أيضا حديث مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم.

    http://www.binothaimeen.com/publish/article_271.shtml







    جواب الشيخ عبد الرحمن السحيم:

    بالنسبة لهذه العشر سردا لم أرها في شيء من كتب السنة
    وثبتت معاني بعضها .

    فثبت الحديث في فضل سورة الملك وأنها تمنع عذاب القبر
    قال صلى الله عليه وسلم : سورة تبارك هي المانعة من عذاب القبر . رواه الحاكم وغيره ، وحسّنه الألباني .
    و قال صلى الله عليه وسلم : إن سورة من القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى
    غفر له ، وهي سورة تبارك الذي بيده الملك . رواه أهل السنن وقال الترمذي :
    هذا حديث حسن .
    ولذا كان النبي صلى الله عليه وسلم لا ينام حتى يقرأ سورة تبارك وسورة
    السجدة ، كما في المسند والأدب المفرد للبخاري وسُنن النسائي ، وهو حديث
    صحيح.

    والأحاديث الواردة في فضل سورة ( يس ) لا يصح منها شيء .
    والحديث الوارد في فضل سورة الواقعة وأنها تمنع الفقر فلا يصح .
    وقد ورد بلفظ : من قرأ سورة الواقعة كل ليلة لم تصبه فاقة أبدا
    رواه البيهقي في الشعب ، وضعفه الألباني في الضعيفة .
    وأما المعوذات فقد ورد في فضلها أحاديث صحيحة ، فمن ذلك
    ما رواه أبو داود عن عقبة بن عامر قال : بينا أنا أسير مع رسول الله لى
    الله عليه وسلم بين الجحفة والأبواء إذ غشيتنا ريح وظلمة شديدة فجعل رسول
    الله صلى الله عليه وسلم يتعوذ ب أعوذ برب الفلق و أعوذ برب الناس ، ويقول
    : يا عقبة تعوذ بهما فما تعوذ متعوذ بمثلهما . قال : وسمعته يؤمنا بهما في
    الصلاة . وحسنه الألباني.

    والأحاديث التي وضعها الوضـّـاعون في فضائل السور كثيرة حتى وضع بعضهم لكل سورة حديث في فضلها

    http://www.almeshkat.net/vb/showthre...threadid=27717




    السور المنجيات



    سُئلت اللجنة الدائمة :

    السؤال : جاء بعض طلبة دار الحديث بالمدينة المنورة بنسخة تسمى السور
    المنجيات فيها سورة الكهف والسجدة ويس وفصلت والدخان والواقعة والحشر
    والملك ، ولقد وزع منها الكثير ، فهل هناك دليل على تخصيصها بهذا الوصف
    وتسميتها بهذا الاسم ؟


    الجواب :

    الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه .. وبعد :
    كل سور القرآن وآياته شفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين ونجاة لمن
    اعتصم به واهتدى بهداه من الكفر والضلال والعذاب الأليم ، وبيّن رسول الله
    صلى الله عليه وسلم بقوله وعمله وتقريره جواز الرقية ، ولم يثبت عنه أنه
    خص هذه السور الثمان بأنها توصف أو تسمى المنجيات بل ثبت أنه كان يعوذ
    نفسه بالمعوذات الثلاث ( قل هو الله أحد ) و (قل أعوذ برب الفلق ) و ( قل
    أعوذ برب الناس ) يقرؤهن ثلاث مرات وينفث في كفيه عقب كل مرة عند النوم
    ويمسح بهما وجهه وما استطاع من جسده ، ورقى أبو سعيد بفاتحة الكتاب سيد حي
    من الكفار قد لدغ فبرأ بإذن الله وأقره النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك
    ، وقرر قراءة آية الكرسي عند النوم وأن من قرأها لم يقربه شيطان تلك
    الليلة ، فمن خص السور المذكورة في السؤال بالمنجيات فهو جاهل مبتدع ومن
    جمعها على هذا الترتيب مستقلة عما سواها من سور القرآن رجاء النجاة أو
    الحفظ أو التبرك بها فقد أساء في ذلك وعصى لمخالفته لترتيب المصحف
    العثماني الذي أجمع عليه الصحابة رضي الله عنهم ، ولهجرة أكثر القرآن
    وتخصيصه بعضه بما لم يخصه به رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أحد من
    أصحابه ، وعلى هذا فيجب منع توزيعها والقضاء على ما طبع من هذه النسخ
    إنكاراً للمنكر وإزالة له ..
    وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ..

    ( اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ـ فتوى رقم 1260 )
    رئيس اللجنة : الشيخ : عبد العزيز بن عبدالله بن باز
    من كتاب / البدع والمحدثات وما لا أصل له ..
    تأليف / حمود المطر

    [ منقول ]

    الشيخ عبد الرحمن السحيم

    http://www.almeshkat.com/vb/showthre...threadid=33064



    تسجيل الحضور في المنتديات بالتسبيح والتحميد والتكبير والصلاة على النبي


    السؤال:

    انتشر في العديد من المنتديات مواضيع تدعو الأعضاء إلى أن يسجل كل عضو
    حضوره بالتسبيح والتحميد والتكبير ، وبعضها تدعو إلى أن يذكر كل عضو اسمًا
    من أسماء الله الحسنى، وبعضها تدعو إلى الدخول من أجل الصلاة والسلام على
    رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، فما حكم الشرع في مثل هذه المواضيع؟


    الجواب:

    الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:

    فإنَّ العمل المذكور في السؤال، وهو جمع عدد معين من الصلوات على رسول
    الله -صلى الله عليه وسلم- من خلال الدخول على مواقع معينة على الإنترنت
    أمرٌ حادثٌ، لم يفعله النبي -صلى الله عليه وسلم- ولا أحدٌ من أهل القرون
    المفضلة من الصحابة والتابعين، الذين كانوا في غاية الحرص على الخير
    والعبادة.

    ولم يُنقل عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه عقد هذه الحِلَق أو أمر
    الناس بإقامتها، كما لم يُنقل عن أحد من أصحابه أنهم أقاموا الحِلَق أو
    أمروا بإقامتها من أجل هذا العمل مع أنهم كانوا أشد الناس حباً له وطاعةً
    لأمره واجتناباً لنهيه.

    وعلى كل حالٍ فإن اجتماع هؤلاء في بعض مواقع الإنترنت من أجل الصلاة على
    النبي -صلى الله عليه وسلم- أمر مبتدع ليس له أصل في الدين، سواء أكان من
    قبيل الذكر الجماعي إذا كانوا يجتمعون في وقت واحد، أم لم يكن كذلك بأن
    كانوا يجتمعون في أوقات متفرقة.

    ومن زعم أن هذا النوع من الذكر شرعي فيقال له: إن النبي -صلى الله عليه
    وسلم- إما أن يكون عالماً بأنه من الشرع وكتمه عن الناس، وإما أن يكون
    جاهلاً به وعلمه هؤلاء الذين يقيمونه اليوم.

    وكلا الأمرين باطلٌ قطعاً؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- بلَّغ كلَّ ما
    أمر به ولم يكتم من ذلك شيئاً، كما أنه أعلم الناس بالله وبشرعه.

    وبهذا يتضح أن هذا العمل ليس من الشرع، وهو من الأمور المحدثات التي حذر
    منها النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: "إياكم ومحدثات الأمور، فإن كل
    محدثة بدعة". أخرجه أبو داود (4607) والنسائي (1578).

    وقد تكلم كثيرٌ من أهل العلم عن حكم الذكر، وبينوا المشروع منه والممنوع
    منه، ومن ذلك ما أشار إليه الأخ السائل من فتاوى الشيخ عبد العزيز بن باز،
    والشيخ محمد بن عثيمين -رحمهما الله تعالى-.

    والله الموفق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

    الشيخ أحمد بن عبدالرحمن الرشيد

    http://www.islamtoday.net/questions/...t.cfm?id=71202








    سجل حضورك اليومي بالصلاة على النبي


    السؤال:

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الأخ الكريم والشيخ الفاضل / عبد الرحمن السحيم

    أرجو أن تخبرني ما حكم مثل هذه المشاركة التي انتشرت في المنتديات وهو
    موضوع بعنوان ( سجل حضورك بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم )

    ومنهم من يقول أنها بدعه

    أرجو إفادتي وجزاك الله خيراً


    الجواب:

    هذا من البدع الْمُحدَثَة

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    هذا من البدع الْمُحدَثَة

    نعم .. لو تم التذكير به في يوم أو في مناسبته كيوم الجمعة الذي جاء الحث على إكثار الصلاة فيه على النبي صلى الله عليه وسلم فلا بأس

    أما أن يكون بشكل يومي ، وسجِّل حضورك

    فهذا لا شك أنه من البدع

    والله أعلم

    الشيخ عبد الرحمن السحيم

    http://www.almeshkat.net/vb/showthre...threadid=31920



    السؤال :

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    انتشرت مواضيع متنوعة في المنتديات منها تسجيل الخروج من المنتدى أو الموقع بذكر كفارة المجلس .

    وأيضا تسجيل الدخول إلى الموقع بالصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم أو
    ذكر اسم من أسماء الله الحسنى ، وفي كل الحالات يثبت موضوع ويقوم الأعضاء
    بالرد عليه عند دخولهم وخروجهم.

    فنرجو من سماحتكم توضيح مدى مشروعية هذه المواضيع مع التفصيل في كل حالة إن أمكن.

    هذا وجزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم ونفع بكم.


    الجواب :

    هذه من البدع المحدَثة .

    فتحديد ذِكر مُعيّن بعدد مُعيّن أو بزمن مُعيّن لم يُحدده الشرع لا يجوز ، وهو من البِدع الْمُحدَثَـة ، خاصة إذا التُزِم به .

    وحقيقة البدع استدراك على الشرع .

    ثم إن في البدع سوء أدب مع مقام النبي صلى الله عليه وسلم

    قال الإمام مالك رحمه الله : من ابتدع في الدين بدعة فرآها حسنة فقد
    اتـّـهم أبا القاسم صلى الله عليه وسلم ، فإن الله يقول : ( الْيَوْمَ
    أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي ) فما لم
    يكن يومئذ دينا فلا يكون اليوم ديناً .

    وبعض الأعضاء يزعم أن فيه خيراً ، ولا خير فيه ، إذ لو كان خيراً لسبقنا
    إليه أحرص الناس على الخير ، وهم أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ، ورضي
    الله عنهم .

    فلم يكونوا يلتزمون الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم كلما دخلوا أو
    خَرَجوا ، ولا كلما تقابلوا أو انصرف بعضهم عن بعض ، بخلاف السلام فإنه
    كانوا يُواظبون عليه ، فإذا لقي أحدهم أخاه سلّم عليه ، والمقصود السلام
    بالقول .
    وحسن النية لا يُسوِّغ العمل .

    وابن مسعود رضي الله عنه لما دخل المسجد ووجد الذين يتحلّقون وأمام كل
    حلقة رجل يقول : سبحوا مائة ، فيُسبِّحون ، كبِّروا مائة ، فيُكبِّرون ...

    فأنكر عليهم - مع أن هذا له أصل في الذِّكر - ورماهم بالحصباء

    وقال لهم : ما هذا الذي أراكم تصنعون ؟

    قالوا : يا أبا عبد الرحمن حصىً نَعُدّ به التكبير والتهليل والتسبيح

    قال : فعدوا سيئاتكم ! فأنا ضامن أن لا يضيع من حسناتكم شيء . ويحكم يا
    أمة محمد ما أسرع هلكتكم ! هؤلاء صحابة نبيكم صلى الله عليه وسلم متوافرون
    ، وهذه ثيابه لم تبلَ ، وأنيته لم تكسر ، والذي نفسي بيده إنكم لعلي ملة
    هي أهدي من ملة محمد ، أو مُفتتحوا باب ضلالة ؟

    قالوا : والله يا أبا عبد الرحمن ما أردنا إلا الخير !

    قال : وكم من مريد للخير لن يصيبه ! إن رسول الله صلى الله عليه وسلم
    حدثنا أن قوما يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم . وأيم الله ما أدري لعل
    أكثرهم منكم ثم تولى عنهم . فقال عمرو بن سلمة : رأينا عامة أولئك الحلق
    يطاعنونا يوم النهروان مع الخوارج . ورواه ابن وضاح في البدع والنهي عنها .

    والله تعالى أعلم .

    الشيخ عبد الرحمن السحيم

    شبكة المشكاة الإسلامية

    شبكة مشكاة الإسلامية

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء نوفمبر 26, 2024 11:07 pm